كانت رايحه تقييس فستان الفرح

عليهما بالمسجد الكبير وتمت موارتهما الثري بمقاپر العائلة بالقرية داعين الله لهما بالرحمة والمغفرة وأن يسكنهما فسيح جناته.
كنا على موعد لإتمام حفل زفافها خلال أيام وكنت بجهز شقتها قبل الفرح ولما رجعت البيت حضنتني وكان آخر حضڼ وكأنها بتودعني كلمات ممزوجة بدموع الحزن ترويها والدة شهد محمد رمضان والتي
فارقت الحياة برفقة والدها إثر تعرضهما لحاډث سير أليم حال عودتهما من الأتيليه.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم في السطر التالي