close

شُغلي طوَّل النهاردة على غير العادة والمرة دي جوزي خلَّص شُغل قبلي وفاجئني لما بعتلي

­­ ­
رافضة إني أصدق، كنت خايفة وأنا ببص قدامي، كل الناس نزلت وأنا فضلت في مكاني مصدومة، مِبلِّمة، نبضات قلبي بقت أسرع من سرعة عربيتي عشان أرجع بيتي، وأنا طول الوقت بفكر في الأچيندة الملعـ.ـونه دي.. إزاي عارفة مستقبلي؟!! لا.. مستحيل ده مـ.ـنافي للعقل، دخلت العمارة، كنت

ماسكها في أيدي، متماسكة بيها.. هي اللي أنقذت حياتي من شوية، وقفت عند المدخل وأنا عايزة أثبت لنفسي مره كمان أن اللي حصل مش صدفة،
كتبت إن الاسانسير اليوم ده كان معـ.ـلَّق وأنها إتحـ.ـبست فيه لوقت طويل، كنت واقفه قدامه وبعدين قررت إني مش هركبه، حاولت أقنع الناس، فكَّروني مجـ.ـنونه، عندهم حق، أنا لو مكانهم هتصرَّف كده..
سبتهم وطلعت على السلم،

وشوية وسمعتهم وهما بيرنوا جرس الاسانسير، إتأكدت أنهم إتحـ.ـبسوا جواه، وبعدين شُفت البواب وهو طالع بيحاول عشان يفتحه لما علَّق، طب إزاي ؟! إزاي دقيقه كده؟!!

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!